
لماذا دراسة إدارة الأعمال في ماليزيا؟
إختيارك لدراسة إدارة الأعمال في ماليزيا هو خيار صائب , حيث بإمكانك إعداد نفسك لمهنة مجزية في مجموعة متنوعة من المجالات. أحد أفضل الأشياء حول شهادة البكالوريوس في إدارة الأعمال هو أن كل شركة لديها فرص وظيفية لهذا المجال. فرص العمل في الشركات التي قد تستهويك لا نهاية لها، أو بإمكانك أن تصبح رجل أعمال وتبدأ شركتك الخاصة. ستؤهلك دراسة البكالوريس في إدارة الأعمال للعمل في ماليزيا أو في أي مكان آخر في العالم, وسوف يكون لديك كل المهارات والمعارف اللازمة لذلك.
ما هي مواد إدارة الأعمال في ماليزيا؟
لإتقان أي تخصص أكاديمي بطريقة احترافية لابُد من دراسته بشكل موسع على هيئة العديد من المواد الدراسية التي تعين الطالب على فهم التخصص نظريًا وعمليًا، وتخصص بحجم إدارة الأعمال أحد أبرز التخصصات الأكاديمية من حيث الطلب عليها في سوق العمل، لابُد من التركيز عند دراسته على معرفة المواد الدراسية، التي تنمي المهارات والخبرات لدى الطلاب على الصعيد الشخصي والمهني، وهذه هي أبرز مواد الدراسة:
-
مبادئ الإدارة
-
إدارة الأعمال الدولية
-
الإدارة الاستراتيجية
-
إدارة الإنتاج
-
الإدارة المالية
-
إدارة المشاريع
-
إدارة الموارد البشرية
-
دراسات الجدوى
-
الوظائف الإدارية
-
العلاقات العامة
-
التسويق
-
مبادئ التمويل
-
ريادة الأعمال
ما هي تخصصات إدارة الأعمال في ماليزيا؟
كما سبق وأوضحنا أن تخصص ادارة الاعمال في ماليزيا من الدراسات الأكاديمية الواسعة التي تضم العديد من التخصصات، ويتم اختيار التخصص بناءً على ميول ورغبات كل طالب، ومن أبرز تلك التخصصات التي تحظى بإقبال كبير من قبل الطلاب الدوليين ما يلي:
-
تخصص المحاسبة والمالية
-
تخصص التسويق
-
تخصص التجارة والإدارة العالمية
-
تخصص ريادة الأعمال
-
الاقتصاد والتجارة الالكترونية
-
تخصص الموارد البشرية
ما هي مدة دراسة إدارة الأعمال في ماليزيا؟
عدد سنوات الدراسة من النقاط الهامة التي يتوجب على الطالب أن يكون على دراية تامة بها، هذا وتختلف مدة دراسة تخصص إدارة الأعمال في ماليزيا باختلاف البرنامج الدراسي الذي يختاره الطالب، وكذلك التخصص الذي يود الالتحاق به،
يمكن تلخيص ذلك في الجدول الآتي:
المرحلة الدراسية | مدة الدراسة |
السنة التمهيدية | سنة واحدة |
الدبلوم | 2-3 سنوات |
البكالريوس | 3-4 سنوات |
ما هو مستقبل إدارة الأعمال؟
يحظى تخصص ادارة الاعمال بتوقعات مستقبلية إيجابية تشير إلى زيادة الطلب عليه محليًا وعالميًا، في ظل حاجة جميع القطاعات والمؤسسات له من أجل تسير الأعمال، فأي عمل أو مشروع كي يتحول من مجرد فكرة مطروحة إلى كيان ناجح ومرُبح يحتاج إلى إدارة احترافية، ولهذا فإن دراسة تخصص ادارة الاعمال، ليس فقط باختيار مُوفق وصائب على الصعيد الأكاديمي، وإنما يجعل دارسه يجني الثمار على الصعيد الوظيفي أيضًا