EasyUni logo

EasyUni Sdn Bhd

Level 17, The Bousteador No.10, Jalan PJU 7/6, Mutiara Damansara 47800 Petaling Jaya, Selangor, Malaysia
4.4

(43) Google reviews

+60142521561

EasyUni Sdn Bhd

Level 17, The Bousteador No.10, Jalan PJU 7/6, Mutiara Damansara 47800 Petaling Jaya, Selangor, Malaysia
4.4

(43) Google reviews

تحدث إلى المستشار التعليمي
  • الدبلوم courses
  • الدبلوم in English Language
  • الدبلوم in Law
  • الدبلوم in Sports Science
  • All courses

الدبلوم in English Language

الدبلوم in Law

الدبلوم in الاتصال الجماهيري والإعلام

الدبلوم in Sports Science

البكالوريوس in Automotive Technology

البكالوريوس in English Language

البكالوريوس in Law

البكالوريوس in Sports Science

تحذير: نود تنبيهكم إلى وجود عمليات احتيال تستخدم اسم شركتنا (ايزي يوني) وتدعي وجود مكتب لنا في السعودية, الرجاء توخي الحذر وعدم تقديم المعلومات الشخصية أو الماليه لأي جهه غير قنواتنا الرسميه. علما ان مكتبنا الرئيسي في ماليزيا فقط

لماذا الدراسة في ماليزيا أفضل من تركيا؟

May 02, 2025

Somaia

هل تساءلت يومًا كيف يمكن أن يؤثر اختيار بلد الدراسة على مستقبلك؟ الحقيقة أن الدولة التي تختارها لا تحدد فقط جودة تعليمك، بل ترسم ملامح تجربتك الحياتية والمهنية لسنوات قادمة. فالدراسة في الخارج ليست مجرد فصول دراسية وامتحانات، بل هي رحلة متكاملة من التعلّم، والاكتشاف، والنمو الشخصي.

في هذا السياق، برزت كلٌ من ماليزيا وتركيا كوجهتين محببتين لدى الطلاب الدوليين، لما توفره كلٌ منهما من جامعات متميزة، وتكاليف مناسبة، وتجارب ثقافية غنية. ولكن، ومع تزايد التنافس بين الوجهتين، يبرز سؤال مهم: لماذا تُعتبر ماليزيا الخيار الأفضل؟

في هذا المقال، سنأخذك في جولة مقارنة شاملة بين البلدين، نستعرض فيها الفروقات من حيث جودة التعليم، اللغة، التكاليف، فرص العمل، الأمان، والتنوع الثقافي. لتكتشف في النهاية أن ماليزيا لا تقدم فقط تعليمًا عالي الجودة، بل بيئة دراسية متكاملة تناسب الطالب العربي والمسلم وتدعمه في كل خطوة من رحلته التعليمية.

هل أنت مستعد لاكتشاف لماذا تُعد ماليزيا وجهة دراسية لا تُضاهى؟

عندما تخطط للدراسة في الخارج، فإن جودة التعليم هي أول ما يجب أن تضعه في حسبانك. فالجامعة التي تنضم إليها ستكون بوابة عبورك إلى سوق العمل العالمي، وكلما كانت معترفًا بها دوليًا، زادت فرصك في التميز والنجاح. وهنا تبرز ماليزيا كخيار قوي ومتقدّم على تركيا في عدة نواحٍ تعليمية.

وفقًا لتصنيفات QS World University Rankings وTimes Higher Education، تضم ماليزيا عددًا من الجامعات التي تتقدّم بثبات في المراكز العالمية، مثل جامعة مالايا (UM) التي تصنّف ضمن أفضل 100 جامعة عالميًا، وجامعات مرموقة مثل Universiti Putra Malaysia وUniversiti Kebangsaan Malaysia. بينما تمتلك تركيا جامعات عريقة مثل جامعة إسطنبول التقنية وجامعة بوغازيتشي، إلا أن حضورها في التصنيفات العالمية أقل استقرارًا، وغالبًا ما تتراجع مراكزها بسبب التحديات الداخلية.

من أبرز مزايا التعليم في ماليزيا أنه يتم باللغة الإنجليزية في معظم البرامج الجامعية، مما يوفّر بيئة مريحة للطالب الدولي، ويوفّر عليه عناء تعلم لغة جديدة قبل البدء بالدراسة. على العكس، تعتمد تركيا بشكل رئيسي على اللغة التركية، حتى في العديد من برامج الدراسات العليا.

إضافة إلى ذلك، تمتاز الجامعات الماليزية بحصولها على اعتمادات دولية معترف بها في أوروبا وأستراليا ودول الخليج، مما يسهل عليك معادلة شهادتك لاحقًا والعمل بها في أي مكان في العالم. إذا كنت تبحث عن تعليم بمواصفات عالمية وبلغة عالمية، فماليزيا تقدّم لك المعادلة المثالية.

تخيل أنك تبدأ دراستك الجامعية في بيئة جديدة، وكل ما حولك بلغة لا تتقنها بعد! كم سيكون الأمر مرهقًا نفسيًا وأكاديميًا؟ هنا يظهر الفرق الجوهري بين ماليزيا وتركيا من حيث اللغة وسهولة التواصل، وهو عامل قد يصنع فارقًا كبيرًا في تجربتك كطالب دولي.

في ماليزيا، تُستخدم اللغة الإنجليزية كلغة أساسية في معظم التخصصات الجامعية، خاصة في الجامعات الخاصة والدولية. حتى في الحياة اليومية، يمكنك التواصل بسهولة بالإنجليزية في المطاعم، والمستشفيات، ووسائل النقل، مما يسهّل عليك التأقلم بسرعة دون الحاجة لتعلم لغة جديدة من الصفر. هذا يجعل ماليزيا وجهة مثالية للطلاب الذين يريدون التركيز على دراستهم مباشرة دون عقبة لغوية.

أما في تركيا، فالوضع مختلف تمامًا. تعتمد الجامعات الحكومية – وهي الأغلب – على اللغة التركية كلغة تدريس، باستثناء بعض البرامج المحدودة. كما أن المجتمع التركي بطبيعته لا يستخدم الإنجليزية بشكل واسع، ما يجعل الحياة اليومية تحديًا حقيقيًا للطالب الأجنبي، ويحتاج إلى وقت طويل لتعلّم اللغة التركية والانخراط في المجتمع.

إذا كنت تبحث عن تجربة تعليمية سلسة، وتواصل يومي مريح، وانخراط سريع في الحياة الأكاديمية والاجتماعية، فإن ماليزيا تمنحك هذه الميزة منذ اليوم الأول.

إذا كنت تضع الميزانية ضمن أولوياتك – وهذا ما يفعله معظم الطلاب الدوليين – فلابد أن تنظر بعناية في تكاليف الدراسة والمعيشة عند المفاضلة بين ماليزيا وتركيا. ورغم أن البلدين يُعتبران من الخيارات الاقتصادية مقارنة بالدول الغربية، إلا أن ماليزيا تتفوق بوضوح من حيث التوازن بين الجودة والتكلفة.

في ماليزيا، تبدأ الرسوم الدراسية لمعظم البرامج الجامعية من حوالي 6,000 إلى 10,000 دولار سنويًا في الجامعات الخاصة المرموقة، بينما تتوفّر خيارات أرخص في الجامعات العامة. أما في تركيا، فتبدو الرسوم أقل في الجامعات الحكومية، لكنها عادةً تُقدَّم باللغة التركية، أما الجامعات الخاصة والدولية فتتراوح رسومها بين 7,000 إلى 15,000 دولار سنويًا، بل وأكثر أحيانًا.

أما تكاليف المعيشة، فهي معتدلة في البلدين، لكن ماليزيا تمتاز بتنوع الخيارات وجودة الخدمات مقابل السعر. يمكنك العيش بشكل مريح في كوالالمبور بميزانية شهرية تتراوح بين 400 إلى 600 دولار، تشمل السكن، الطعام، والمواصلات. بينما في المدن التركية الكبرى، قد تحتاج إلى 500–700 دولار شهريًا، خاصة مع ارتفاع أسعار الإيجار والخدمات.

الميزة الكبيرة لماليزيا هي استقرار عملتها (الرينجيت)، مقارنةً بالتقلبات الكبيرة التي تشهدها الليرة التركية، ما يجعل التخطيط المالي أكثر أمانًا للطالب. كما أن العديد من الجامعات الماليزية تقدم منحًا جزئية وخصومات سخية للطلاب الأجانب، مما يخفّف العبء المالي بشكل ملحوظ.

باختصار، إذا كنت تبحث عن تعليم راقٍ بميزانية ذكية، فإن ماليزيا تمنحك تجربة دراسية عالية القيمة بأقل تكلفة ممكنة.

من الطبيعي أنك لا تبحث فقط عن شهادة جامعية، بل عن فرص لبناء مستقبل مهني حقيقي أثناء الدراسة وبعدها. وهنا تبرز ماليزيا كبيئة داعمة تفتح لك أبواب العمل مبكرًا، بعكس تركيا التي تفرض قيودًا أكثر تعقيدًا على الطلاب الأجانب.

في ماليزيا، يُسمح لك كطالب دولي بالعمل الجزئي حتى 20 ساعة أسبوعيًا خلال الإجازات الدراسية الطويلة، مما يمنحك فرصة لاكتساب خبرة عملية، ودخل إضافي يساعدك في مصاريف المعيشة. والأهم من ذلك، أن السوق الماليزي يشهد حضورًا قويًا للشركات متعددة الجنسيات، في مجالات مثل التكنولوجيا، التسويق، السياحة، والخدمات، ما يزيد من فرص حصولك على وظيفة بعد التخرج في بيئة مهنية عالمية.

أما في تركيا، فالوضع مختلف تمامًا. ورغم وجود بعض الوظائف الجزئية، إلا أن اللغة التركية تمثل حاجزًا كبيرًا، إضافة إلى القيود القانونية التي تجعل من الصعب على الطلاب الأجانب العمل بشكل رسمي أو البقاء بعد التخرج. كما أن سوق العمل التركي أقل انفتاحًا على الأجانب مقارنةً بماليزيا.

إذا كنت تسعى لتجربة تعليمية تُمهّد لك طريق النجاح المهني منذ اليوم الأول، فماليزيا توفّر لك مزيجًا مثاليًا من التعليم والعمل في بيئة داعمة ومتعددة الثقافات.

هل ترغب في الدراسة في بلد يجعلك تشعر أنك في وطنك منذ اليوم الأول؟ إذًا، ستجد في ماليزيا بيئة مثالية تُرحّب بك مهما كانت خلفيتك الثقافية أو الدينية. فالبلد يتميّز بـتنوع ثقافي فريد قلّما تجده في وجهات دراسية أخرى، حيث يعيش فيه الماليزيون، والهنود، والصينيون، وجاليات عربية وإفريقية وآسيوية، جنبًا إلى جنب في تناغم واحترام متبادل.

هذا التنوع لا ينعكس فقط على الحياة اليومية، بل على تجربة الطالب كاملة: من الأنشطة الطلابية إلى الطعام، والاحتفالات، وحتى المحاضرات. ستجد نفسك محاطًا بثقافات متعددة تثري تجربتك وتوسّع مداركك، دون أن تشعر بأنك غريب أو مُطالب بتغيير هويتك لتتأقلم.

أما في تركيا، فرغم كونها بلدًا ذا تاريخ ثقافي عريق، إلا أن الانغلاق النسبي للمجتمع، وتزايد التوترات السياسية والاجتماعية في السنوات الأخيرة، قد يجعل تجربة الطالب الأجنبي أقل راحة، خاصة في المدن الصغيرة أو في أوقات الأزمات.

إذا كنت تطمح إلى عيش تجربة دراسية دولية حقيقية في بيئة منفتحة ومتسامحة، حيث تُحترم ثقافتك وتُحتفى باختلافك، فإن ماليزيا ستكون الوجهة التي تحتضنك دون شروط.

لا شيء يُضاهي شعورك بالأمان عندما تعيش وتدرس في بلد جديد. فهذا الشعور لا يؤثر فقط على راحتك النفسية، بل ينعكس مباشرة على تحصيلك الأكاديمي وتفاعلك اليومي. وهنا تبرز ماليزيا كخيار ذكي للطلاب الدوليين، بفضل استقرارها السياسي وبيئتها الآمنة والودية.

تُصنّف ماليزيا ضمن أكثر الدول أمانًا في آسيا وفقًا لمؤشرات السلام العالمي، حيث نادرًا ما تُسجّل أحداث عنف سياسي أو اجتماعي تؤثر على الحياة العامة أو الجامعات. كما أن وجود قوانين صارمة تحكم الأمن الداخلي يجعل الطالب يشعر بالثقة والطمأنينة أينما ذهب، سواء في الحرم الجامعي أو خارجه.

أما في تركيا، فقد شهدت السنوات الأخيرة تقلبات سياسية وأحداثًا أمنية متفرقة كان لها أثر واضح على الحياة الجامعية، من حيث الحريات الأكاديمية أو حتى سلامة الطلاب في بعض الفترات. هذا الجو العام قد يُربك الطالب الأجنبي، ويشعره بالقلق خاصة مع محدودية الدعم المخصص للطلبة الدوليين في هذه الظروف.

في نهاية المطاف، عندما تختار ماليزيا، فأنت تختار بيئة مستقرة تُشجّعك على التركيز على دراستك وتطوير نفسك، دون أن تشغل بالك بالتوترات أو الأزمات الخارجية.

عندما تفكّر في الدراسة بالخارج، فإن سهولة الإجراءات الحكومية تُعد من أهم العوامل التي تؤثر على قرارك، خاصة فيما يخص تأشيرة الطالب والإقامة. وفي هذا الجانب، تتفوق ماليزيا بجدارة على تركيا، بتقديمها نظامًا منظمًا وشفافًا يُسهّل على الطلاب الدوليين بدء رحلتهم التعليمية بثقة ووضوح.

تقدّم ماليزيا عبر مؤسسة EMGS (Education Malaysia Global Services) خدمة متكاملة لإصدار تأشيرات الطلاب، من خلال منصة إلكترونية تُتيح لك متابعة الطلب خطوة بخطوة، دون الحاجة إلى التورط في تعقيدات ورقية مزعجة. كما أن السفارات الماليزية متعاونة وسريعة في الإجراءات، وغالبًا ما يتم إصدار الفيزا خلال فترة قصيرة نسبيًا.

ولا يتوقف الدعم عند الفيزا فقط، بل توفر الحكومة الماليزية ومؤسسات التعليم العالي إرشادًا مستمرًا، وخدمات استقرار، ومساعدة قانونية وإدارية، تجعل الطالب يشعر وكأنه فرد من المجتمع، لا مجرد زائر مؤقت.

في المقابل، يواجه الطلاب في تركيا تحديات بيروقراطية واضحة، سواء في الحصول على الإقامة أو تجديدها، حيث تختلف المتطلبات من مدينة لأخرى، وتتكرر المواعيد والانتظار الطويل، مما قد يُشتّت تركيزك الأكاديمي.

إذا كنت تبحث عن نظام حكومي يدعمك بفعالية منذ اليوم الأول، فماليزيا تمنحك بوابة دخول ميسّرة نحو تجربة دراسية مستقرة ومريحة.

أن تختار بلدًا للدراسة، يعني أن تختار نمط حياة ستعيشه لسنوات. وجودة الحياة لا تقل أهمية عن جودة التعليم، لأنها تصنع الفرق بين تجربة دراسية عابرة وتجربة لا تُنسى. وهنا تتألق ماليزيا كوجهة تجمع بين الراحة، والجمال، والحداثة في آنٍ واحد.

ماليزيا تُبهرك بطبيعتها الساحرة: جبال خضراء، شلالات، شواطئ استوائية، وغابات مطيرة تحتضنك في كل زاوية. أضف إلى ذلك المناخ الدافئ طوال العام، وسهولة السفر إلى دول الجوار مثل تايلاند، إندونيسيا، سنغافورة في عطلات نهاية الأسبوع بأسعار رمزية، ما يمنحك فرصًا رائعة للاستكشاف والترفيه.

من ناحية البنية التحتية، تُوفّر ماليزيا شبكة مواصلات حديثة، ومراكز تجارية عالمية، وأنشطة طلابية متنوعة تُضيف الحيوية إلى يومك. سواء كنت تسكن في كوالالمبور أو مدينة جامعية هادئة، ستجد بيئة منظمة وآمنة تلبي احتياجاتك بسهولة.

في المقابل، ورغم جمال تركيا الطبيعي وتنوع مدنها، إلا أن معدلات التضخم وارتفاع تكاليف النقل العام في السنوات الأخيرة أضعفت من مستوى الراحة للطلاب الأجانب، خاصة في المدن الكبرى.
إذا كنت تبحث عن مزيج بين الدراسة والسعادة اليومية، فإن ماليزيا تمنحك حياة متوازنة في قلب آسيا النابض بالجمال.

إذا كنت طالبًا عربيًا أو مسلمًا، فإن شعورك بالانتماء في بلد الدراسة له تأثير كبير على راحتك النفسية وتفاعلك اليومي. ومن هذه الزاوية، تُقدّم لك ماليزيا تجربة مميزة وفريدة، تجعل الاندماج في المجتمع أسهل مما تتخيل.

في ماليزيا، ستجد جالية عربية كبيرة تنتشر في المدن الجامعية مثل كوالالمبور، شاه علم، وسلانغور. كما تنتشر المساجد في كل حي تقريبًا، وتُقام فيها الصلوات والدروس الدينية بلغات متعددة. وحتى في المطاعم، لا تحتاج إلى القلق بشأن الطعام، فـالأكل الحلال متوفّر في كل مكان، من المطاعم الشعبية إلى المولات العالمية.

ما يميز ماليزيا أكثر هو الاحتضان الرسمي والشعبي للطلاب العرب، حيث تجد دعمًا وتفهّمًا لثقافتك، وأحيانًا تُعامل وكأنك في بلدك. والفضل في ذلك يعود إلى الطابع الإسلامي للمجتمع، والانفتاح الثقافي الذي يعزز قيم الاحترام والتسامح.

أما في تركيا، فرغم وجود بعض العرب، إلا أن التجربة تختلف. اللغة التركية قد تُعيق التواصل، وبعض الطلاب العرب واجهوا تحديات في الاندماج نتيجة الفروقات الثقافية والسياسية.

إن كنت تبحث عن بيئة تُشبهك وتحتضنك من أول يوم، فإن ماليزيا ستجعلك تشعر أنك طالب... ومقيم في وطنٍ ثانٍ بكل ما تعنيه الكلمة.

هل ترغب بالدراسة في ماليزيا؟ تواصل معنا الآن.

سنساعدك في العثور على جامعتك المثالية والتقديم فيها

الإعلانات
الإعلانات